dimanche 14 novembre 2004

تهنئة بعيد الفطر



مكتب رئيس الجمعية

تهنئة بعيد الفطر

تتقدم الجمعية بخالص التهاني أعضاء الجمعية من المسملين بحلول عيد الفطر المباركأعاده الله على الأمة الإسلامية باليمن و البركات

رئيس الجمعية

vendredi 15 octobre 2004

تهنئة بحلول شهر رمضان المبارك لعام 2004

تهنئة بحلول شهرمضان المبارك

تتوجه الجمعية بالتهنئة للعالم الإسلامي

كما تتوجه بالتهنئة للجالية الإسلامية بفرنسا

و جميع أعضاء الجمعية من المسلمين

بالتهنئة بحلول شهر رمضان الكريم

أعاده الله على الأمة الإسلامية باليمن و البركات

jeudi 1 juillet 2004

اجتماع معية اعانة المعسر بباريس لشهر يوليو 2004

تعلن جمعية إعانة المعسر

اجتماع الجمعية لشهريوليو

الاجتماع الدوري للجمعية

إعلان عن الاجتماع الدروي لجمعية لشهر يوليو سنة 2004

تعلن الجمعية عن اجتماعها الدروي في مقر الجمعية يوم 09/07/2004 في تمام الساعة الثامنة مساءا

و تهيب بالسادة أعضاء الجمعية بالحضور لمناقشة ما تم تحقيقه في الشهر الماضي

ومناقشة برنامج أعمال الجمعية للشهر القادم

رئيس الجمعية

vendredi 11 juin 2004

- نقله عادل صيام "زبدة" فرنسا بانتخابات "الأوربي"

"زبدة" فرنسا بانتخابات "الأوربي"

باريس - هادي يحمد - إسلام أون لاين.نت/ 11-6-2004

مع بدء انتخابات البرلمان الأوربي في فرنسا الأحد 13-6-2004 تشهد القوائم الانتخابية المختلفة حضورا ملحوظا للمرشحين ذوي الأصول العربية والإسلامية (الزبدة)؛ حيث يترأس العديد منهم قوائم اليسار بصفة اليسار.

و"الزبدة" تعني نوعية خاصة من العرب ذوي الثقافة الفرنسية، وأطلقت على الفرنسيين من أصول عربية وإسلامية لأول مرة في عام 1983 إبان مسيرة المليون التي نظمها أبناء مهاجرين من الجيل الثاني والثالث بين مدينتي مرسيليا وباريس؛ للتعبير عن احتجاجهم على السياسة التمييزية، ومطالبتهم بأن يعامَلوا بوصفهم مواطنين متكاملي الحقوق.

وفيما عدا الأحزاب اليمينية المتطرفة المعادية بطبيعتها للمهاجرين تراهن كل الأحزاب الفرنسية على الفوز بمقاعد في البرلمان الأوربي من خلال وضع الفرنسيين من أصول عربية وإسلامية على قوائمها الانتخابية.

ويقول أستاذ العلوم السياسية "دومينيك ريني" لشبكة "إسلام أون لاين.نت": "إن حضور أبناء المهاجرين أصبح مطلبا انتخابيا بالنسبة للأحزاب السياسية، لا من ناحية أن هذه الأحزاب أصبحت تستجيب إلى الخطاب الإعلامي والسياسي الذي يطالب بدمج أبناء المهاجرين فقط، ولكن أيضا كنتيجة طبيعية لتنوع المجتمع الفرنسي؛ حيث بات تعدد الألوان العرقية سمة الشارع الفرنسي، وبالتالي فإن أي تمثيل انتخابي يتجاهل هذا المعطى لا يتماشى مع التغييرات الديمغرافية (أي خصائص السكان) التي يعيشها المجتمع الفرنسي".

وتعبيرا عن هذا التوجه قامت الأحزاب الأربعة الكبرى في فرنسا بإدماج فرنسيين من أصول عربية وإسلامية في قوائمها للانتخابات الأوربية القادمة.

وقال ريني: إنه على الرغم من أن تمثيل "الزبدة" حاضر في مختلف الأحزاب تقريبا؛ فإن هذا الحضور يشهد بروزا متميزا في الأحزاب اليسارية؛ "لأسباب مفهومة تتمثل في تبني هذه الأحزاب لقضايا المهاجرين تاريخيا".

خضر واشتراكيون وشيوعيون

وفي حزب الخضر تحتل "حليمة بوميدين تيري" -47 سنة- رأس القائمة الانتخابية مع "آلان ليبتز" في قائمة تضم 28 مرشحا.

و"حليمة بومدين" هي عضوة البرلمان الأوربي للدورة الماضية كمرشحة عن الحزب الشيوعي الفرنسي. وقد عرف عن "حليمة بوميدين" خلال نيابتها المنقضية تحمسها الكامل في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية، كما تقدمت بمشروع إلى البرلمان الأوربي للتصويت ضد مقاطعة إسرائيل.

وفي قوائم الحزب الاشتراكي (أكبر أحزاب المعارضة اليسارية، وهو الحزب الذي خرج منتصرا من الانتخابات المحلية في 28 مارس 2004) نجد سيدتين من أصول عربية وإسلامية الأولى هي "وردة كراي" وتحتل المرتبة السادسة، و"سهيلة نادور" وتحتل المرتبة الثامنة والعشرين في القائمة عن منطقة باريس.

ورشح الحزب الاشتراكي على رأس قائمته في منطقة الجنوب الغربي "قادر عريف" الذي يخوض الانتخابات رافعا شعار حزبه للانتخابات الأوربية وهو "من أجل أوربا اشتراكية".

أما في الحزب الشيوعي فتتصدر "حميدة بن سعديا" إحدى القوائم مع مرشحين آخرين، فيما تتضمن قوائم أخرى للحزب العديد من الفرنسيين من أصول عربية وإسلامية؛ وهو أمر عمل الحزب الشيوعي على ترسيخه منذ مدة طويلة؛ حيث رشح في الانتخابات الإقليمية الماضية مولود عوينيت (الأمين العام للحركة ضد العنصرية ومع الصداقة بين الشعوب) على رأس قائمته في منطقة سان ديني شمال باريس؛ حيث حصل عوينيت حينها على نحو 50 ألف صوت انتخابي.

ضعف في اليمين

ولا يقتصر حضور "الزبدة " في الأحزاب اليسارية؛ بل هم حاضرون أيضا في الأحزاب اليمينية، لكنهم لا يحظون بمراتب متقدمة في القوائم كما هو الأمر عليه في اليسار؛ الأمر الذي يضعف حظوظهم في الفوز بمقاعد.

ففي حزب "التجمع من أجل الحركة الشعبية" الحاكم احتل مرشح واحد من أصول عربية وإسلامية مرتبة متأخرة في القائمة في منطقة باريس وضواحيها، فيما أدمج شارل باسكوا وزير الداخلية السابق -الذي يتقدم بقائمة تمثله- فرنسيين من أصول عربية وإسلامية؛ حيث يحتل "مولود طالبي" المرتبة التاسعة، و"محمد رحال" المرتبة السابعة عشرة في قائمة باسكوا.

ومن ضمن مطالب قائمة باسكوا -في البيان الانتخابي الذي توزعه- استبعاد تركيا من دخول الاتحاد الأوربي. وينص البيان في هذا الخصوص على أن "انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوربي صدمة وقتل لأوربا"، معتبرا أن "جغرافيتها وثقافتها مختلفة تماما عن أوربا".

وكلما اتجهنا يمينا غاب الفرنسيون من أصول عربية وإسلامية من القوائم الانتخابية؛ حيث تغيب الأسماء العربية عن قوائم الجبهة الوطنية الفرنسية (اليمين المتطرف)، كما تغيب عن قوائم أخرى تمثل تيارات يمينية متطرفة معادية بطبيعتها للمهاجرين.

قوائم الأسمر

وبمقابل القوائم التي تغيب عنها الوجوه "ذات اللون الأسمر" تماما تكونت قوائم احتوت على حضور كبير لأبناء المهاجرين، بالرغم من كونها قوائم ظرفية لعبت الظروف الدور الأكبر في تشكيلها؛ إذ تكونت بمناسبة الانتخابات، ولا يمكن أن تحقق -بحسب المراقبين- نتائج ذات أهمية تذكر كما هو عليه الأمر بالنسبة لقائمة "يورو فلسطين"، وقائمة "الاتحاد الفرنسي للتعايش الوطني".

يُذكر أن الوجوه "ذات اللون الأسمر" هي إشارة للمسلمين الذين يتحدر أغلبهم من شعوب يغلب على بشرتها اللون الأسمر.

قائمة الزبدة

وترأست امرأة محجبة هي فوزية زبدي غراب -43 سنة- قائمة "الاتحاد الفرنسي للتعايش الوطني". وتضم القائمة 20 فرنسيا من أصول عربية وإسلامية؛ مما جعل البعض يعتبرها قائمة "طائفية"، بينما تؤكد رئيسة القائمة في الاجتماعات التي عقدتها أنها ليست كذلك، وأنها تضم فرنسيين من غير الأصول العربية أيضا. وحول الحجاب الذي ترتديه في هذه الفترة بالذات وبعد سن قانون يمنع الحجاب تقول "فوزية غراب": إنه ليس للتحرش بأي احد كان، إنه خيار شخصي حر".

وإضافة إلى هذه القائمة تدخل الانتخابات أيضا قائمة "يورو فلسطين" التي أثارت الكثير من الجدل، والتي تضم 10 فرنسيين من أصول عربية وإسلامية.

يذكر أن عدد الفرنسيين من أصول عربية وإسلامية في فرنسا يبلغ حوالي 3 ملايين من أصل 60 مليون نسمة هم عدد سكان فرنسا.

ويبلغ نصيب فرنسا من المقاعد في البرلمان الأوربي 78 من جملة 732 تتقاسمها الدول المكونة للاتحاد الأوربي التي ارتفع عددها في أول مايو 2004 إلى 25 دولة.


نقله عادل صيام

jeudi 10 juin 2004

بدأ انتخابات البرلمان الأوروبي – نقله عادل صيام

بدأ انتخابات البرلمان الأوروبي – نقله عادل صيام

بدأ الأوربيون الخميس 10–6–2004 في انتخاب نوابهم في البرلمان الأوربي مع إطلاق هولندا وبريطانيا هذه الانتخابات الأوربية التي تُعَدّ الأولى منذ عملية التوسيع التاريخية للاتحاد الأوربي في أول مايو 2004 ليصبح عدد أعضائه 25 دولة.

وصوّت الناخبون في بريطانيا أيضًا بشكل متزامن على انتخاب عمدة لندن وأعضاء المجالس المحلية في 166 دائرة محلية في إنجلترا وويلز.

وستتواصل الانتخابات الأوربية الجمعة 11-6-2004 في أيرلندا وجمهورية التشيك، على أن تبدأ السبت 12-6-2004 في إيطاليا ومالطا ولاتفيا والأحد 13-6-2004 في باقي دول الاتحاد الأوربي.

وستتيح هذه الانتخابات لـ 450 مليون مواطن في الاتحاد الأوربي انتخاب 732 نائبًا في البرلمان الأوربي لولاية من 5 سنوات. ويرجح المحللون أن تتيح الانتخابات لمحافظي الحزب الشعبي الأوربي الاحتفاظ بهيمنتهم في البرلمان الأوربي على حساب اليسار.

ومن المتوقع أن تشهد هذه الانتخابات نسبة إقبال على التصويت أكبر من نظيرتها عام 1999. وإذا ما تحققت هذه التوقعات، فستكون هذه أول مرة لا يسجل فيها تراجع في نسبة المشاركة منذ الانتخابات الأولى للبرلمان الأوربي بالاقتراع العام عام 1979.

ووصلت نسبة المشاركة في انتخابات عام 1999 إلى 49.8% في مجمل الاتحاد الأوربي بدوله الخمس عشرة في ذلك الوقت.

وأشارت تقديرات أولية إلى أن نسبة المشاركة في عمليات الاقتراع بهولندا والتي تستمر 4 أيام بدءًا من اليوم ستفوق بقليل نظيرتها في انتخابات عام 1999.

وتوقعت استطلاعات رأي أن تشهد بريطانيا التي تتبنى تقليديًّا موقفًا متشككًا حيال أوربا نسبة مشاركة كبيرة تصل إلى 32%؛ وهو ما يمثل تقدمًا قدره 8 نقاط عن المشاركة عام 1999.

وأشار آخر استطلاع للرأي نشر الأربعاء 9-6-2004 في فرنسا إلى أن 60% من الفرنسيين أبدوا اهتمامهم بعملية الاقتراع.

على العكس من ذلك تتزايد حالة عدم الاكتراث بانتخابات البرلمان الأوربي بصورة خاصة لدى بعض الدول الأعضاء الجدد في الاتحاد الأوربي.

ويتوقع بهذا الصدد أن تتراوح نسبة المشاركة في بولندا بين 20 و30% فقط، وهو معدل "دون نسبة 60% التي سجلت في استفتاء 2003 حول الانضمام للاتحاد"، على حد قول عالمة الاجتماع البولندية مالجوزارلا ملكيور.

واعتبرت ملكيور أن "خيبة الأمل حيال القادة البولنديين الضالعين في سلسلة من الفضائح حول قضايا فساد والمتورطين في صراعات داخلية، لا تشجع البولنديين على التوجه إلى صناديق الاقتراع".

غير أن دولتين من الأعضاء الجدد هما قبرص ومالطا قد تسجلان أرقامًا قياسية في المشاركة، مع توقع تصويت 85% من الناخبين المالطيين و90% من ناخبي قبرص حيث التصويت إلزامي.

وتقارب نسب المشاركة المتوقعة في الدانمارك والسويد 50%، وهي نسبة لم تتبدل منذ 4 سنوات.

ورأى الخبير السياسي لارس بيل من جامعة كوبنهاجن أن "المشكلة هي أن الناخبين لا ينظرون بعيدًا، أبعد من حدودهم الوطنية. إنهم لا يعيرون هذه الانتخابات الأهمية ذاتها التي يعيرونها للانتخابات التشريعية الوطنية".

ويتوقع البدء بإعلان النتائج الإجمالية الأولية الأحد 13–6-2004 بعد إغلاق آخر مراكز الاقتراع.

lundi 3 mai 2004

توسيع الأوربي لـ"مراقبة" أوربا الشرقية – نقله عادل صيام




توسيع الأوربي لـ"مراقبة" أوربا الشرقية – نقله عادل صيام

رأى خبير فرنسي أن الغاية من توسيع الاتحاد الأوربي هي "مراقبة" دول أوربا الشرقية؛ خشية أن تتحول إلى مصدر خطر على أوربا الغربية أشد من الشيوعية. وقال: إن انضمام تركيا للاتحاد سيجعل أوربا في قلب مشكلة الشرق الأوسط، ويفقدها حيادها.

وفي مقابلة مع "إسلام أون لاين.نت" الإثنين 3-5-2004 اعتبر "كلود كارنوا" أن توسيع الاتحاد الأوربي بضم 10 دول جديدة ينتمي معظمها إلى أوربا الشرقية لم يكن إجراء صحيحا من قبل السياسيين الذين نظموا عملية الانضمام.

وأوضح كارنوا الخبير في شؤون أوربا الشرقية بالمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي أن "منظمي عملية الانضمام لم يقيسوا العواقب المترتبة عليها. في تقديري كان ينبغي في هذه المرحلة الحفاظ على تحالفات مع دول أوربا الشرقية كما كان عليه الأمر طيلة فترة المفاوضات، ففي تلك الفترة كان هناك تبادل مصالح وحتى إعانات اقتصادية معتبرة".

واعتبر الخبير الفرنسي أن "السياسيين في الاتحاد الأوربي أرادوا من وراء عملية التوسيع وضع كتلة سكانية مهمة تنتمي إلى أوربا الشرقية وتعيش البؤس التام تحت المراقبة، خشية أن تتحول هذه الكتلة السكانية إلى مصدر خطر بفعل تولد حركة اجتماعية تكون أكثر خطرا من الشيوعية ذاتها التي انعتقت منها هذه الشعوب".

لكنه أشار إلى أن هذه الحسابات من قبل منظمي الانضمام لم تكن صحيحة، محذرا من أن كارثة اقتصادية ستحل بأوربا نتيجة هذه التوسعة. وقال كارنوا: " أنا لست ضد التوسعة لحد ذاتها ولكني ضد الطريقة غير المسئولة التي تمت بها".

وانضمت كل من بولندا وسلوفاكيا والمجر والجمهورية التشيكية (أوربا الشرقية) وأستونيا ولاتفيا وليتوانيا (منطقة بحر البلطيق) بالإضافة إلى سلوفينيا ومالطا وقبرص يوم السبت 1-5-2004 إلى الاتحاد الأوربي، وذلك في أهم عملية توسيع منذ بدايات تأسيس الاتحاد عام 1957، ليصبح عدد دول الاتحاد الأوربي 25 دولة تشكل سكانيا ثالث قطب سكاني عالمي بعد الصين والهند؛ حيث تضم 455 مليون نسمة، على بقعة جغرافية تصل إلى 3.7 ملايين كيلومتر مربع.

افتقاد الهوية المشتركة

وحول الهوية الأوربية بعد ضم الدول العشرة التي تنتمي إلى ثقافات متباينة وتاريخ مختلف قال الباحث الفرنسي: "نحن نعلم أن أول خطوة للإحساس بالانتماء المشترك هي التحدث بلغة واحدة، بينما نعلم أنه ليس هناك لغة موحدة، كما أن الإحساس بالانتماء المشترك ينطلق أيضا من تجارب تاريخية مشتركة، وهو الأمر غير الحاصل بين الدول الأوربية".

وتساءل: "ما هي علاقة الأسبان مثلا بالأستونيين أو الفلنديين؟"، مضيفا: "لقد نسي السياسيون أن خلق هوية مشتركة يستلزم وقتا طويلا".

ضد تركيا

وحول إمكانية ضم تركيا للاتحاد الأوربي في المستقبل قال كارنوا: "أنا ضد انضمام الأتراك إلى الاتحاد الأوربي، ليس بسبب أن تركيا دولة مسلمة، ولكن لأنه إذا أدمجنا تركيا في الاتحاد فسنجد أنفسنا كأوربيين في قلب مشكلة الشرق الأوسط، بينما الأفضلية التي تتمتع بها أوربا حاليا هي عدم الانخراط مباشرة في المشكلة ولعب دور وسيط محايد". وأضاف الخبير الفرنسي أن الحياد الأوربي "لن يتحقق بضم تركيا التي لها تحالفات وثيقة مع الولايات المتحدة وإسرائيل".

وقال: "إذا أردنا ضم تركيا إلى الاتحاد الأوربي فلماذا لا يتم ضم سوريا أيضا؟ ولماذا لا يتم ضم بلدان المغرب العربي؟ ففرنسا مثلا لها روابط ثقافية قوية مع نخب هذه البلدان أكثر من النخب التركية"، مضيفا: "موقفي الرافض لانضمام تركيا لا ينبني أبدا على اعتبار أن الأتراك مسلمون أو أنهم يمثلون 70 مليون مسلم".

وحول ما إذا كان توسيع الاتحاد الأوربي سيصنع توازنا دوليا أوربيا أمام الولايات المتحدة الأمريكية قال كارنوا: "لا أعتقد ذلك؛ لأن أوربا لا تمتلك القوة العسكرية التي تمتلكها الولايات المتحدة، فالقوة السياسية في عمقها هي قوة عسكرية، ولا يعني هذا بالضرورة استعمالها".

وأضاف: "نحن نعلم أن أوربا لم تكن قادرة على معالجة المشكلة اليوغسلافية، كما أن إسرائيل لم تأخذ بعين الاعتبار وجهة النظر الأوربية؛ لعدم قدرة أوربا على امتلاك القوة المطلوبة، ففي المدة الأخيرة تم التساؤل في الصحافة الفرنسية حول من سيمول العمليات الخارجية للجيش الفرنسي: هل ستكون وزارة المالية أم الدفاع أم غيرها؟ وهو سؤال لا يطرحه الأمريكيون على سبيل المثال".

dimanche 2 mai 2004

تهنئة بالمولد النبوي الشريف بسنة 2004



تهنئة بالمولد النبوي الشريف

2004



جمعية إعانة المعسر

تتقدم بالتهنئة لأعضاء الجمعية من المسلمين

بمناسبة المولد النبوي الشريف

jeudi 1 avril 2004

الاجتماع الدوري لجمعية إعانة المعسر لشهر افريل 2004


الاجتماع الدوري لجمعية إعانة المعسر

إعلان عن الاجتماع الدروي للجمعية لشهر مايو سنة 2004

تعلن الجمعية عن اجتماعها الدروي في مقر الجمعية يوم 04/05/2004 في تمام الساعة الثامنة مساءا

و تهيب بالسادة أعاء الجمعية بالحضور لمناقشة ما تم تحقيقه في الشهر الماضي ومناقشة برنامج أعمال الجمعية للشهر القادم

رئيس الجمعية

jeudi 1 janvier 2004

تهنئة بالعام 2004

مكتب رئيس الجمعية
01/01/2004
برقية تهنئة بالعام 2004


يتوجه رئيس الجمعية و المكتب التنفيذي للجمعية بتهنئة جميع أعضائها بحلول عام 2004
و نتمنى للجميع أن يحقق كل ما يصبو إليه في العام الجديد