mardi 16 juin 2009

عراة على متن دراجات في مهمة لإنقاذ كوكب الأرض

تجرد ناشطون بيئيون في بريطانيا حتى من ورقة التوت، وداروا في شوارع مدينة برايتون الساحلية للفت الأنظار للكارثة البيئية التي يتسبب به الاعتماد على السيارات والنفط.

وشارك قرابة 700 ناشط، تفاوتت درجات العري بينهم، في مسيرة “ركوب الدراجات عراة” التي شهدتها “برايتون” في شمال سسكس الأحد، وفق وكالة الأنباء البريطانية، بريس أسوسيشن.

وقال منظم الاحتجاج، نيك سيرز، 36 عاماً: “من الجيد أن ترى استمتاع الناس وابتهاجهم لاحتجاج إيجابي وواقعي، مفاده الترويج لرياضة ركوب الدراجات وحماية البيئة.”

ويدخل الاستنكار الفريد من نوعه في سياق حملة عالمية تدعو للتعري وركوب الدراجات للاحتجاج على استخدام السيارات، والانبعاثات الحرارية، ولإبداء الامتعاض كذلك ضد عدوانية سائقي السيارات تجاه تلك الفئة من هواة استخدام الدراجات.

وأدلت مدينة “ميكسيكو سيتي” بدلوها في هذا الصدد الأحد، حيث توقف المارة لمشاهدة “المحتجين العراة” في ساحة “زوكالو” في وسط المدينة، للاحتجاج على ما أسموه بالتأثير الاجتماعي والبيئي السلبي لثقافة السيارة.

ومن المتوقع أن تشهد شوارع عدد من مدن العالم تظاهرات “عارية” مماثلة، قد تجدي في التوعية بشأن البيئة وارتفاع معدلات الانبعاثات الحرارية، وتساهم عوادم السيارات بنسبة عالية فيها.

أخبار البيئة – CNN العربية

vendredi 1 mai 2009

إعلان عن الاجتماع الدروي لجمعية إعانة المعسر بفرنسا لشهر مايو سنة 2009

إعلان عن الاجتماع الدروي لجمعية إعانة المعسر بفرنسا


لشهر مايو سنة 2009

الاجتماع الدوري لجمعية إعانة المعسر

إعلان عن الاجتماع الدروي لجمعية إعانة المعسر بفرنسا

لشهر مايو سنة 2009

تعلن الجمعية عن اجتماعها الدروي في مقر الجمعية يوم 07/05/2009 في تمام الساعة السابعة مساءا

و تهيب بالسادة أعضاء الجمعية بالحضور لمناقشة ما تم تحقيقه في الشهر الماضي ومناقشة برنامج أعمال الجمعية للشهر القادم

رئيس الجمعية


mercredi 29 avril 2009

مساعدة 3100 معسر بالكويت – نقله عادل صيام

مساعدة 3100 معسر بالكويت – نقله عادل صيام

3100 مريض معسر استفادوا من مساعدات إعانة المرضى« في ثلاثة أشهر
»

أعلنت رئيسة التطوير والبرامج في اللجنة الطبية في جمعية صندوق إعانة المرضى، عفاف الجاسم، عن حجم المساعدات الطبية، التي قدمتها الجمعية للمرضى المعسرين، خلال الأشهر الثلاثة المنصرمة، واستفاد منها 3100 حالة مرضية داخل الكويت، وأوضحت الجاسم أن المساعدات الطبية، التي قدمتها الجمعية، تعددت وتنوعت حسب الاحتياجات الخاصة لكل مريض، مبينة أنها شملت الكثير من المرضى، وكانت عبارة عن، دفع مصاريف أشعة لــ ( 635 ) من المرضى غير القادرين، وتوفير أدوية التهاب الكبد الوبائي لـ (158 ) مريضاً، حيث تصل تكلفة المريض الواحد ثلاثمئة دينار شهرياً، ولمدة عام كامل .وأضافت الجاسم قائلة: كما ساعدت الجمعية في الأشهر الثلاثة الماضية 160 مريضاً من مرضى القلب، فيما وفرت الأدوية الخاصة بمرضى القلب لأكثر من 515 مريضاً، ودعمت 160 حالة مرضية لإجراء القسطرة، وتكفلت بمصاريف عمل المنظار لـ 128 مريضاً، وساعدت أكثر من 110 مرضى لعمل «سونار»، ووفرت الإبر الخاصة لمرضى التهاب الأعصاب، واستفاد منها أكثر من 70 حالة، كما وفرت دعاميات لـ ( 90 ) حالة مرضية، من أصحاب القلوب المحتاجة لعمليات جراحية . وقالت الجاسم، كما ساهت الجمعية، في تلك الفترة، في توفير أجهزة لفحص السكر، ووفرت سماعات طبية، وأجهزة تنظيم القلب، وأدوية للسرطان، وأطرافاً صناعية، ومضخات أنسولين، وكراسي خاصة لمئات الحالات المرضية، التي تتردد على الجمعية باستمرار، مضيفة أن هناك مئات الحالات، بل آلاف الحالات المرضية، التي تستفيد من مساعدات الجمعية، التي تقدمها في صور عينية، أو مادية، أو نقدية، كتوفير الأدوية، أو المساعدات في إجراء عمليات في الخارج، أو توفير الأجهزة الطبية، أو تحمل نفقات ودفع رسوم العلاج للمرضى المحتاجين .

وشكرت الجاسم المحسنين وأهل الخير من أصحاب الأيادي البيضاء، الذين يساهمون في دعم مشاريع الجمعية، والمساهمة في «تخفيف معاناة إخواننا المرضى، الذين تكالب عليهم الفقر والمرض، تاكيداً على أن الكويت ستظل بلد الخير، ومزرعة العطاء الإنساني للمسلمين، خاصة، وللناس عامة».

اقرأ مساعدة المرضى في الكويت